رواية بطلة كل حكاياتي محمد المشد PDF
يقف بطل تلك الحكاية في مواجهة فاصل درامي غير مسبوق وقتما يقف الرهبة وعدم التذكر في مواجهة رواية حبه الوحيدة..
حالَما تخشاه حبيبته بعد أن كان ملاذها الآمن، حالَما تهجره بعد أن كان سكنها الأوحد، ووقتما تضعه الحياة بين خيارين لا ثالث لهما، ولا وسط بينهما إما الأمل وإما فقدانه!
فهل تستمع إلى قلبك أم تفر بما توجد منه؟
هل ترى العرض كاملًا أم ترفع الراية عاجلًا؟
وهل كل دوامات الحب هكذا مصيرية، أم ثمة من ينتشلك من الغرق؟
هل يتنازل الفؤاد عن العواطف حين يتناسى الذهن الذكريات؟
سيتم وضع رابط التحميل قريبا
زر الذهاب إلى الأعلى