اخبار الفن

كليبات البورنو أسهل طريقة للشهرة.. شيما آخر المنتفعين بكليب “عندى ظروف”

أصبحت الشهرة حلمًا يراود الكثير، لكن هناك من يتخذ الشهرة بأسهل طريقة وهى الإسفاف والتعري والإيحاءات الجنسية، هذه النوعية من الفن اتخذها البعض وسيلة سريعة للشهرة وجنى الأرباح من السوشيال الميديا على حساب أخلاق وقيم المجتمع.

هذا ما  لجأت إليه المطربة المغمورة شيما بأغنية “عندى ظروف”، التى تحررت من القيود الأخلاقية وتعدت كل الخطوط الحمراء لقيم المجتمع، الأغنية حققت نسبة مشاهدات اقتربت من 200 ألف مشاهدة بعد ساعات من طرحها على يوتيوب، لكن المفاجأة هو سيل الانتقادات التى وجهت لصانعيها من ملحنين وموسيقيين وموزعين خاصة أن ملحنها هو المطرب الشاب رامى جمال.

أغنية عندى ظروف، لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة، نفس المطربة المغمورة كان لها كليب بعنوان سونة، كانت أيضًا تحتوى على إيحاءات جنسية صريحة تحرض على انتشار الفجر والرذيلة بين أطياف الشعب، وكأن المجتمع المصرى أصبح شغله الشاغل هذه النوعية البذيئة من الأغانى، التى تسلط الكاميرا على مفاتن وأجساد هؤلاء أشباه الفنانات.

سبقتها أيضًا الراقصة رضا الفولى، بطلة كليب سيب إيدى التى ظهرت شبه عارية فى الكليب الذى تم تصويره مع مخرج مغمور أيضًا يدعى وائل صدقى، لكن تم البلاغ ضدهما لكن هرب المخرج خارج البلاد بينما تم القبض على الراقصة وحبسها 6 أشهر بتهمة نشر الفسق والرذيلة فى المجتمع.

كان أيضًا من الأغانى التى تحتوى مشاهد وإيحاءات جنسية كليب الراقصة شاكيرا بأغنية “كمون” التى تضمنت ألفاظا جنسية صريحة وقبيحة، بالإضافة إلى حركاتها الراقصة التى تتمايل يمينًا ويسارًا لتظهر أكثر ما تخفى من جسدها، وأيضًا كليب برديس “يا واد يا تقيل” التى اقتبستها من أغنية سندريلا الشاشة العربية سعاد حسنى، كان أيضًا عنوانها الجنس والألفاظ الخادشة للحياء.

الراقصة سما المصرى، كان لها نصيب أيضًا من هذه الأغانى ذات الإيحاءات الجنسية، فطرحت أغنية “الشبشب ضاع” التى ظهرت فيها تتمايل على كل اتجاه وتبرز الكاميرا تضاريس كل جزء من جسدها وأيضًا تركيزها على ملابسها الداخلية.

أيضًا دوللى شاهين كانت من أصحاب الأغانى المثيرة التى تتعدى الخطوط الحمراء، فقامت بطرح أغنية “لازم يقف علشان أنا جيت” وفور إذاعتها للمرة الأولى لاقت هجومًا شديدًا بسبب الألفاظ الخادشة للحياء والملابس الفاضحة التى ارتدتها فى الكليب، ليتم بعدها وقف إذاعة الأغنية على القنوات والإذاعات الغنائية المختلفة.

هناك أيضًا أغنية “واو أح” التى كان من المفترض أن تكون موجهة للأطفال، لكن بعد تصويرها اتضح أن الأغنية ذات مضمون جنسى وتحمل ألفاظًا اعتبرها البعض جريئة وخارج حدود المألوف.

مواضيع قد تعجبك

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
%d